#About Art #Art World #Artistic Initiatives #Topics

الفن التشكيلي

 
يناير 5, 2019
الكاتب: دانا محمود بشايرة، ريما محمد جطل
الأستاذ المشرف: أ.ليديا راشد
المدقق اللغوي: أ.ليديا راشد
 
مفهوم الفن التشكيلي
هي كافة الفنون التي تستخدم مفردات الشكل، كاللون والمساحة والخط والكتلة في التعبير عن انفعال أو موضوع داخل قالب منظور يدرك أساسا من خلال الرؤية، وإن تضافرت معها حواس أخرى لاستيعاب ما يحتويه العمل أحيانا من ملامس أو ما يدمجه أحيانا بعض أتباع مذاهب فنية بعينها من مؤثرات حركية وصوتية. وليس المقصود بذلك مقصورا على الرسم والتصوير والنحت؛ بل يندرج تحت تعريف الخزف، الحفر والكثير من الفنون التطبيقية التي تعني بالشكل لخدمة أغراض علمية، وإن خلت (1)،من التعبير عن الموضوع أو مناصرة قضية إنسانية، شريطة أن تتم صياغة الشكل جماليا بحيث يخضع لقواعد الإبداع التشكيلي، ولنسق من العلاقات المترابطة فيما بينها (2)
 
لمحة تاريخية عن الفن التشكيلي
يعتبر الفن التشكيلي خاصة إنه لانظير له في أوروبا والثقافات المتقدمة وباقي أنحاء العالم، فإذا ذكرت كلمة فن في بلدان العالم المتقدمة كانت تعني اللوحات والتماثيل والإبداع الجمالي والعمارة، وبعد النصف الأول من القرن العشرين بعد أن تنوع  الإبداع الجمالي وتطور ودخلت عليه أساليب وتكنولوجيا أصبح  يسمى(الفن المرئي) وكان النشاط الإبداعي والجمالي عندنا يسمى الفنون الجميلة قبل عام 1965 العام الذي ظهر فيه هذا المصطلح (فنون تشكيلية) مع صدور العدد الأول من جريدة المساء حيث وجدت ولأول مرة صفحة خاصة بالفنون الجميلة. تم اختيار هذا المصطلح لتذويب الفوارق بين خريجي الفنون الجميلة والفنون التطبيقية والتربية الفنية. كانت الشعارات السائدة في ذلك الحين هي تذويب الفوارق بين الطبقات وقياسًا على ذلك تم اختيار مصطلح فنون تشكيلية بدلًا من فنون جميلة كالعادة حتى لا تطلق كلمة فنان على خريجي كلية الفنون الجميلة فحسب.(3)
 
أهمية الفن التشكيلي
للفن التشكيلي دور مهم في علاج الأفكار السلبية ، وتحسين السلوكيات البشرية ولكنه لم ينتشر في البلدان العربية بكثرة مقارنة في دول عدة في أوربا وآسيا .(4)
أنواع الفن التشكيلي
إذا أردنا أن نتوسع في أنواع الفنون التشكيلية فنستطيع تصنيفها حسب اشتقاقها اللغوي.
تعني الفنون التشكيلية، المقدرة على تمثيل الأشياء بأشكال طريفة مبتكرة وهذا التمثيل الرمزي أو الواقعي يتم بأخذ الطرق التالية:
-نقل الشكل، بتخطيط ملامحه الأساسية وحدوده ونسمي هذا رسما dessin.
-نقل الشكل بطريقة كي الخشب أو الجلد بخطوط ونسمي هذا وسما Polygraphie.
-نقل الشكل نافرا على الطين أو غيره بواسطة ختم منقوش ونسمي هذا وشما Sigillographie.
-نقل الشكل على القماش مع تلوينه وتحسينه ونسمي هذا وشيا Bigarrure.
-نقل الشكل مزوقا محورا ونسمي هذا وقشاornement .(5)
 
صلة الفن بالحياة
مهما اختلف مظهر الفن فهو مرتبط بالحياة ارتباطاً وثيقاً أحدهما  يعطي للآخر ويؤثر فيه ويتأثر به  وإذا انفصل الفن عن الحياة اضمحلت الحياة وخسر الإنسان أحد أهم عوامل التقدم .(6)
بعض المعتقدات المجتمعية حول مفهوم الفن التشكيلي:
نظرا لوجود الكثير من المعتقدات حول هذا الفن الذي يعده كثيرون له صلة بالحياة التي يحياها الناس في يومهم وغدهم، سعياً وراء لقمة العيش التي تبقيهم أحياء، كمان يظنون أن  كل مالا يتصل بلقمة العيش وييسرها لهم إنما هو ضرباً من ضروب الترف التي غالبا ما تكون بعيدة عن رجل الشارع وهذا هو أحد أهم أسباب المشكلات التي يواجهها الفن بصورة عامة والفن التشكيلي بصورة خاصة ولاسيما في مجتمعنا . (بتصرف)،(7)
وبهذا المنطق يصلون إلى الإدعاء  بأن الفنانين فئة من الناس خارجة عن المجتمع ومتطلباته تعيش معزولة كل الانعزال عن قضايا الحياة اليومية (8).
ولذلك سينير هذا البحث على بداية أهم الصعوبات  التي واجهت ظهور الفن التشكيلي في الوطن العربي، ومن ثم واقع واستراتيجيات تدريس هذا الفن في المعاهد وكليات الفنون الجميلة، إضافة إلى التعرف على واقع وأهمية الاستراتيجيات العربية الجديدة في النقد التشكيلي، وبعض النظريات الغربية التي واجهت هذا الفن، وأن نذكر بعض أعمال الفنانين التشكيلين العرب، ولاسيما الذين اتخذوا من هذا الفن منهجاً تراثياً في أعمالهم (بتصرف) ،(9)
 
أهم المشكلات والإشكاليات التي واجهت ظهور الفن التشكيلي العربي:
أولاً: مرحلة ما قبل الاستقلال:
كان ظهور الفن التشكيلي في البلاد العربية متأخرا، ولقد فسر ذلك تفسيرات كثيرة كانت تتفق على اتهام الثقافة العربية وتأثير السياسة الاستعمارية على البلاد العربية هذا التأثير الذي أدى إلى اضعاف الثقة بالتراث والتاريخ الثقافي، كما أن النهضة الثقافية في ظل الاستعمار والانتداب لم تأخذ شكل النهضة بل أخذت شكل التمغرب، فالنهضة هي عملية بعث للتراث والحضارة وهي محاولة إثارة الابداع وما كان بإمكان أمة العرب قبل الاستقلال أن تسعى وراء الفن الأصيل (10)
ثانياً: ظهور الفن التشكيلي الحديث:
ظهر الفن التشكيلي الحديث يحمل جميع خصائص الفن الاوربي ولم يستطيع الرواد الأوائل أن يتخلصوا من المفهوم الغربي لهذا الفن فلقد درسوا في معاهد الغرب  وأخذو الفن في بلادهم عن معلمين غربيين إلا أن بعض مشاعرهم القومية وانتماءاتهم هي التي قادتهم الى اختيار مواضيع ومضامين محلية قومية، ومنهم من استطاع توجيه اسلوبه نحو فنون بلاده العريقة كما فعل محمود مختار في مصر وجواد سليم في العراق .(11)
ثالثاً: تعريب الفن التشكيلي:
منذ ظهور الفن التشكيلي في البلاد العربية بتأثير النفود الثقافي الغربي تركت الثقافة الحداثوية تأثيرها الواضح على الحركات الفنية   اللاحقة لعهد الرواد، وقامت دعوات التحرر الثقافي بدفع الفنانين إلى فكرة التأصيل في الفن وبدأوا بتعريب الفن التشكيلي شكلا ومضموناً وصورة وموضوعاً على أن الفن ليس ظاهرة عارضة يمكن توجيهها ببساطه ولابد من إعادة النظر بمناهج التدريس الفني وفي أهداف الدوائر الفنية والجمعيات .(12)
رابعاً: واقع تدريس الفن في معاهد وكليات الفنون الجميلة:
توارثت معاهد وكليات الفنون الجميلة الأساليب الأكاديمية المتبعة في أوروبا منذ عصر النهضة استخدام النموذج الحي والطبيعة الصامتة والمناظر الطبيعية، وأصبح رسم هذه الأشياء هو المنهج المقرر لطلبة الفن في وقتنا هذا ويدافع بعض الأساتذة الأكاديميين عن هذه الطريقة بقولهم :إن أي طالب يريد أن يصبح فناناً لابد له من الدراسة الأكاديمية في رسم النموذج والطبيعة الصامتة ويعتبرونها من الأوليات التي بدونها لا يكتسب الطالب المقومات الأساسية للفن، وهذه الطريقة بوجهة نظر الكثير من الفنانين تعتبر مقيدة للحقائق البصرية وربما كانت تتلاءم مع تلك العصور القديمة ولم تعد صالحة في عصرنا الحاضر نظرا لتغير مفاهيمه واتجاهه ولم يعد يهتم بالنحوت التي تحاكي وتقلد الحقيقة المرئية بقدر اهتمامهم بالإبداع والخصوصية والابتكار في العمل الفني (13)
 
بعض الحلول لتحسين أساليب هذا الفن في المعاهد والكليات:
يجب أن تسعى المعاهد الفنية والأكاديمية إلى تكوين شخصية الطالب المبتكرة بعيداً عن التقليد والمحاكاة وذلك في سبيل إعداد فنان أو مدارس التربية الفنية المبدعة والمتجددة والناجحة.
وأصبح من الضروري تبعا لذلك أن نبتعد عن كل الظواهر التكرار والتقليد في تدريس الفن ومسايرة روح العصر وابتكار الطرق الناجحة في التدريس التي تساعد على النمو الفني للطالب.(14).
 
أهمية النقد وتأثيره على الفن:
لأن النقد هو شيئ مهم، ومن الممكن في بعض الأحيان أن يشكل بعض الإشكاليات في واقع النقد التشكيلي فيجب الإيمان بفكرة النهوض بالفن والنقد بالجامعات والمعاهد العربية وهذا يتطلب وضع الفن والنقد التشكيلي في السياق الفكري والثقافي العربي (15).
 
طريقة النقد الخاطئة والشائعة لنقد الفن  التشكيلي في الوطن العربي:
يجد المتابع للمقالات النقدية العربية في الفن التشكيلي نوعيات عديدة من الذين يكتبون النقد ،فأغلب من يكتب عن الفن التشكيلي غير مختص فهو أما أن يكون محررا عاديا في الصفحة الثقافية أو أدبياً أو صحفيا ً أو متطفلاً أو مستكتبا يكتب عن الفنانين التشكلين وأعمالهم الفنية في المعارض الشخصية والجماعية وينشر في الصحف والمجلات دون ضوابط ومقايييس نقدية صحيحة.(16).
 
الأساليب والظواهر الطاغية على أعمال بعض النقاد العرب:
إذا ما تفحصنا أعمال بعض النقاد فأننا نجد ظاهرتيين طاغيتين على أعمالهم ونصوصهم :
أولاً : الوصف المسهب والمغرق بالمديح.
ثانيا: الوصف المغرق بالاستهجان.
وهناك نقاد متمسكون  في نقدهم بالمراجع الغربية في الفن التشكيلي وبينما نجد قلة منهم متمسكون بالموروث الفني والثقافي ، وبالتالي فأن النقد التشكيلي في الوطن العربي ليس نقداً سليماً وحقيقياً بل يعد نقداً ذا صيغة صحفية.
كما يعد في الجانب المضاد تماما نجد بعض النقاد تعمقوا  في المباحث الجدية وفكروا بالخروج في الفن التشكيلي من دائرة تقليد العرب بطريقة عمياء، كما أسسوا أركان الوعي بضرورة التحديث العربي في الأشياء وفي الحياة بشكل عام للقدرة على اكتشاف ملامح الإبداع في العمل الفني الذي إذا ما كان هذا العمل الفني معبراً عنه (17).
 
تأثير النظريات الغربية في واقع الفن التشكيلي:
تأتي من الغرب بين الحين والآخر نظريات وأفكار في الفنون تدعى بأنها تقدم للفن العربي شيئاً ونجد أن هذه النظريات أثرت تأثيرا مباشراً على أساليب معظم الفنانين العرب (18). كيف تعامل الفنانين العرب مع هذه النظريات ؟
استسلم عدد من الفنانين العرب وتقبلوها في أعمالهم الفنية بطريقة غير نقدية وفاحصة بإعتبار أن ما يصوره الغرب من نظريات وأفكار في الفن هي الصحيحة والعظيمة والفريدة في العالم دون أن يبحثوا عن شواهد جديدة من بيئة الفن العربي ..متجاهلين تماماً المعطيات التجريبية للفن العربي .(19).
 
الاستراتيجيات المتبعة لمواجهة هذه النظريات بطريقة سليمة:
من الواجب أن لا نسمح لأي اعتقاد غير ناتج من أفكارنا وغريب عنها أن يتسرب إلى تجاربنا أعمالنا الفنية أو نتخذه منهجاً في سبب تحقيق ما يريده الغرب فقط لكونه مستنداً إلى  تجاربهم أو بمجرد تماشيه مع الثقافة الغربية أو لأن فنانين عالميين نادوا به .(بتصرف)،(20).
ويجب أن يسعى فكرنا المبدع الى البحث الدأب الصريح المستند إلى تراثنا وتقاليدنا الفنية الموروثة بعض الشيء وأن تتميز أعمالنا بتجربة فريدة تتمتع بذاكرة حضارية وفنية (بتصرف) (21).
 
الفنانون العرب الذين اتخذوا من التراث منهجا ًونماذج من  أعمالهم:
فائق حسن / العراق :
ولد في بغداد عام 1914 ودرس الفن في مدرسة الفنون الجميلة بباريس عام 1938 ودرس التصوير في معهد الفنون الجميلة عند عودته وتميز أسلوبه بالمناخ الدافئ وضياء الشرق وألوان البدو الدافئة .
وبعد ذلك انتقل إلى الفن التجريدي خلال الستينيات،  واستمر يغوص في أعماق الشكل وأسراره مزوداً بمقدرة لا منازع لها على التلوين  حتى وفاته 1948 (22).
فاتح المدرس / سوريا:
ولد فاتح المدرس في حلب عام 1923 من أسرة معروفة  ولكن أمه كانت قروية وكانت العامل الأساسي لارتباطه بحياة القرية السورية الشمالية وتقاليدها، وعرف طريقه إلى فنه
من خلال المرور المشدوه في أروقة متحف دمشق، كان مرور فعلياً عبر عصور زاهرة
ينتقل فيها الفن من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب والنضج.
وكان بذلك من أكثر الفنانين التصاقاً بالتراث وكان مصوراً وكاتباً وشاعراً وفنان فطري على الرغم من مقدرته على التصوير الواقعي، كما استحوذ على لوحاته عالم التجريد اللوني وعالم من الموسيقى المتناغمة الخفيفة.(23).
راغب عياد / مصر:
ولد راغب عياد بالقاهرة عام 1892 وابتدأ حياته في مدرسة الفرير وهي إرسالية فرنسية مسيحية، وكان من الطلاب الأوائل في مدرسة الفنون الجميلة وعند تخرجه عين أستاذ للفن في مدرسة الأقباط الكبرى ويعتبر عياد من الفنانين الذين واجهتهم مرحلتين، الأولى كانت شديدة الارتباط بمفهوم الثقافة الغربية، وفي المرحلة الثانية أصبح عميق الصلة بالواقع المصري  ، أما مواضيعه كانت تعتبر ثورة في مفهوم المضمون الفني، وخرج نهائياً عن أسلوب الأكاديمية، كما أنها كانت أكثر ألفة وقبول وسهولة في التذوق حتى اقتربت من الطابع التهكمي أو التقرييني . ويعتبر عياد هو المسؤول عن ربط الفن القبطي بتقاليد الفن الحديث من جهة وفي ربطه بالحياة المدنية من جهة أخرى .(24).
رفيق اللحام / الاردن:
نظراً لعدم تقدم الحياة الثقافية وأيضاً الفنية في الأردن بسبب وجود الإنكليز، كان بعض الفنانين الأجانب في الأردن مثل جورج أولييف، أرماندو ،براون هم من مارسو الفن واستقطبوا الهواة “بتصرف”
وبعد ذلك ظهر رفيق اللحام المولود بدمشق عام 1932 وكان أول من درس الفن في روما ونيويورك، وبرز كفنان عام 1945 ومارس كثير من الأساليب ، وأسس ندوة الفن ورابطة رعاية الفنون والآداب .(25).
عبد الحليم رضوي / السعودية:
ولد في مكة المكرمة عام 1939 ودرس الفن في روما عام 1964 فيها أقام أول معارضه التصويرية، وكان أسلوبه الفني مثار للجدل ، وتميزت أعماله بخليط من الدوائر المتداخلة والمندفعة تشعر المرء بأنه يدورمعها، كما أن انتشرت أعماله على جدران مطار الملك عبد العزيزفي جده وأيضا في مطار الملك خالد الدولي بالرياض (26).
وأخيراً نسطيع القول بأن الفنان العربي اليوم يستطيع أن يعلن للعالم أجمع أنه ممثل لحضارة هامة من حضارة التاريخ وأن الفن الصادق ليس فيه أبجديات وعناصر ثابتة بل هو تشكيل مستمر وخلق جديد لظواهر الحياة الحاضرة وحينما تكون الظواهر التجرييبة في الفن متنوعة فأننا نطلع فيه إلى أشياء مختلفة وكلما ازدادت تجربتنا عمقاً فإنها تكتسب  دلالات جديدة وتزيد من استمتاعنا بها .(27).
 
 
الهوامش
1-مكانة الفن التشكيلي في المجتمع الجزائري ،ص:28
2-مكانة الفن التشكيلي في المجتمع الجزائري ،ص:29
3-آفاق الفن التشكيلي على مشارف القرن الحادي والعشرين ،ص:5،6
4-Nhttp://www.alhayat.com/article/774778/%D8%AA%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9
5-النقد الفني وقراءة الصورة ،ص:134.
6-أسرار الفن التشكيلي ،ص:131.
7-أسرار الفن التشكيلي ،ص:131.
8-أسرار الفن التشكيلي،ص:131.
9-أسرار الفن التشكيلي ،ص:131.
10-الفن التشكيلي العربي ،ص:5،8
11-الفن التشكيلي العربي ،ص:8.
12-الفن التشكيلي العربي ،ص:10،11.
13- نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:19.
14-نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:20.
15-نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:26.
16-نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:25.
17- نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:26،27.
18-نحو نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:54.
19- نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية ،ص:54.
20-نحو استراتيجيات عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية،ص:55
21- نحو استراتيجيات عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية،ص:55.
22- الفن التشكيلي العربي ،ص:85،86.
23- الفن التشكيلي العربي ،ص:56-57.
24- الفن التشكيلي العربي ،ص:26،27،28.
25-الفن التشكيلي العربي،ص:.93
26-الفن التشكيلي العربي،ص:112-113.
27- نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية،ص:67،71
المراجع
1-الدكتورمحمد البسيوني، أسرار الفن التشكيلي، عالم الكتب للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية القاهرة،1994.
2-الدكتور عفيف بهنسي ،الفن التشكيلي العربي، الاولى للنشر والتوزيع، الطبعة الاولى دمشق،2003.
3-محمد حسين جودي، نحو استراتيجية عربية جديدة في الفن والنقد التشكيلي والتربية الفنية، دار صفاء للنشر والتوزيع، الطبعة الاولى، عمان ،2005.
4-مختار العطار، آفاق الفن التشكيلي على مشارف القرن الحادي والعشرين دار الشروق للنشر والتوزيع ،الطبعة الأولى،القاهرة،2000.
5-عفيف بهنسي ،النقد الفني وقراءة الصورة دار الكتاب العربي ،الطبعة الأولى ،القاهرة،1997.
6-بوزار حبيبة، مكانة الفن التشكيلي في المجتمع الجزائري ،جامعة تلمسان ،2013،201
 
 
 

Leave a comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *